عمرها مئة وثلاثون عاماً. وليدة العمل الإرساليّ الإنجيليّ للعالم العربيّ. سبقها الكثير من التّرجمات، ولحقها الكثير أيضاً. لكنّها لا تُنافَس! فهي الأحبّ على قلوب المؤمنين. نادرة في بلاغتها وأمانتها للنّصّ الأصليّ. بعض رجالات الله المُبارَكين وعدد من روّاد اللّغة العربيّة عملوا عليها، والله بارَكها. لذا، ستبقى ترجمة "سميث-فان دايك" الرّفيقة الوحيدة لمسار كنيسة الرّبّ في العالم العربيّ.