لماذا نرى أن الإصلاح الإنجيلي الذي بدأه مارتن لوثر في العام 1517 ذا أهمية كبيرة؟ وهل لهذا الحدث تأثير في أيامنا الحاضرة حتى نتذكره ونحتفل به؟ وبعدما مرّت خمسة قرون على الإصلاح الإنجيلي ما هو فعلاً دوره في الكنيسة المعاصرة؟ هناك أسباب تدعونا لأن نثق بأن الإصلاح الإنجيلي له دور هام اليوم ومن هذا المنطلق علينا أن نذكره بتقدير وإحترام.