لقد صدر العدد 61 من مجلّة رسالة الكلمة ولكن بحلتها الالكترونية فقط وذلك بسبب الوضع المستجد في لبنان بسبب الكورونا.
لمراجعة اعداد سابقة بالامكان تحميلها عبر صفحة الاعداد حيث تتوفر جميعها.
"أإِلى عُمق الله تَتَّصِل، أمْ إلى نِهايَة القدير تَنْتَهي؟" (أيّوب11: 7)، "فَبِمَنْ تُشَبِّهون الله، وأيَّ شَبَهٍ تُعادِلون به؟" (إشعياء40: 18). مَنْ من بني البشر يستطيع الإجابة عن هذه الأسئلة حول جوهر الألوهة الّتي يطرحها الكتاب المقدّس؟