الجيش

سَبَّبَ ضيق الأحوال الإقتصاديّة وتراجع قيمة العُملة الى انهيار رواتب العسكريّين ورجال الأمن وموظّفي الخدمة المدنيّة والسّياسيّين وتراجعها، وتدهورت قدراتهم الشّرائيّة. وبدلاً من أن يخوض أولئك حروباً ضِدّ الفساد وتطبيق النّظام وحماية الوطن والمواطن، بدأوا يخوضون معارك يوميّة ضدّ الجوع والمَرَض والعوز.