يشغَل صديقي آدم منصب مدير جامعتنا المحليّة. وهو يتعامل يوميًّا مع طلاّب جامعيّين من خلفيّات متنوّعة. منهم من يُعاني مشاكلَ واضطرابات، ومنهم من هو تحت المراقبة…
كم من قاتل اليوم يعتبر نفسه قاضيًا يحقّ له إنهاء حياة مَنْ يكرهه، أو مَنْ لا يستحقّ الحياة في نظره، وهو لا يدري أنّه تحت سيطرة الشّيطان الّذي كان قتّالاً للنّاس منذ البدء؟ وما هو الحلّ بالنّسبة إلى سافك الدّم المُعذّب بخطيّته؟