تعدَّدت الفلسفات والنّظريّات التي طالت المرأة! فمنهم من فسّرها أنّها عار على الخليقة، ومنهُم مَنْ أسْلَمَ بِدوِنيتِها! هناك مَن دَعا لتحرّرِها، ومنهنَّ مَنْ استسلمن وصدَّقنَ بأنّهُن عاهةٌ في مدار الحياةِ ليسَ إلّا. ولكن، للمرأة رسالة من الله نفسه لها هي!