من يصلّي كفرض واجب، لا يتمتّع.
من يصلّي بدون حرارة إيمان واثق، لا يتّقد روحيًّا.
من يصلّي لحاجاته وحسب، أنانيّ لا يرتقي.
من يشتاق إلى النّهضة ويجعل منها هدفًا ملحًّا، تأتيه.
——————-
يبدأ الإنتعاش في محضر الله.
الطاعة طريقه، والنقاوة اسّتمراريّته، والتسبيح قوّته، والاضطهاد جماله،
لكنّ بدايته تكون دائمًا في الصلاة، وبها يزداد حِدَّة وتأثيرًا واضطرامًا.
——————-
هل تعلم… أنّ؟
ثمّة شخص في الجوار يصلّي بإلحاح لمسلّمات تتمتّع أنت بها في كلّ يوم – فاشكر الله.
لا علاقة للحظّ في ما أنت عليه، إنّها بركة الرّبّ فوق رأسك ورحمته تحيط بك – فسبّح الله.
أنت قلم صغير في يد الله يمرّر بواسطتك رسالة محبة وسلام ورجاء وإيمان للآخرين – فاخضع لله.
هذا اليوم الجديد في حياتك، وسط عالم متخبّط وتائه، هو صفحة جديدة في يد أمينة – فثق بالله؟
أفضل ما في الكون هو الإصغاء لصوت الرّبّ – فاذهب الى بيت الله بشغف وتوقّع ببصيرة نيِّرَة.
ما يتوقّعه الله منك بعد أن يباركك، أن تكون بركة – فاخدم الله.
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
اختيارات المحرر
شاركها.
فيسبوك
تويتر
لينكدإن
البريد الإلكتروني
واتساب
السابقتجّار الألم