في القرنِ الواحدِ والعشرين، لم تبقَ “باربي” على حالِها بل عبثُوا بها وأفسدُوها كما أفسدُوا من قبلِها كلّ شيءٍ جميلٍ وبريءٍ. لم تعد في مكانِها المُعتادِ بل أُجبرَت على النّزولِ عن الرّفّ لشنِّ هجومٍ عالميٍّ على كلّ فئاتِ المجتمعِ مروّجةً لأفكارٍ شاذّةٍ وباطلةٍ تتعارضُ مع ثقافتِنا وقيمِنا وإيمانِنا.